أين أنت من كل هذه النوعيات؟؟
إجابتك على أسئلة الإختبار تدلك على نمط شخصيتك.
1) أثناء وقوفك بمفردك في حفلة لدى أحدى صديقاتك تقدمت منك فتاة كنت تتمنين مصادقتها منذ فترة, امتدحت ذوقك في اختيار ملابسك فإنك تعتبرين هذا:
أ) تعبيراً عن رغبتها الصادقة في مصادقتك.
ب) بداية طيبة للتعارف بينكما.
ت) محاولة منها لإخراجك من وحدتك حين رأتك واقفة بفردك.
2) بعد أن ظللت فترة طويلة تعدين فستاناً للعيد, فإنك حين تتطلعين لنفسك في المرآة في أول أيام العيد, ستكون ردة فعلك:
أ) احترام كامل, فهذا هو الثوب الذي كنت ترغبين فيه فعلاً.
ب) ارتياح كامل, فقد بذلت كل جهدك ليظهر فستانك بهذا المنظر.
ت) اشمئزاز كامل, فأنت تتمنين لو أن الأزرار كانت أفتح قليلاً والأكمام أكثر اتساعاً.
3) أجرت إدارة النشاط بكليتك اختباراً لمجموعة من الفتيات لإختيار أفضل من تمثل الكلية في اللقاء الثقافي الذي سيجري على مستوى الجامعة في نهاية العام, على أن يتم إعلان النتيجة يوم الثلاثاء, وعندما جاء يوم الأربعاء دون الإفصاح عن الفائزة, فإنك ستفكرين في:
أ) أن الإدارة تؤجل الإعلان عن الأفضل للحظة الأخيرة, وإنها في النهاية ستعلن فوزك.
ب) أنك قمت بكل ما بوسعك, ولكن الأمر لا شك سيستغرق وقتاً للإختيار فجميعكن أثبتن جدارتكن.
ت) أنك فشلت, وكان من الأفضل ألا تشتركي في الاختبار, فلا شك أن الجميع سخروا منك.
4) أعلنت إدارة الجامعة عن مسابقة للكتابة, وهي موهبتك المفضلة, فإنك:
أ) تنشغلين في التخطيط بما ستفعلينه بالجائزة المالية التي ستحصلين عليها, لكونك متأكدة من فوزك لامتلاكك أسلوباً رائعاً.
ب) تستجمعين أفكارك وتحاولين إخراج كتابتك بأفضل صورة أملاً في الفوز.
ت) لن تقدمي أي شيء, ففي كل الأحوال لن تفوزي ومن الأفضل الإحتفاظ بكتابتك لنفسك.
5) تتمنين المشاركة في بعض الأنشطة الصيفية, واشترطت المسؤولة عن تنظيم الأنشطة لاشتراكك بعض الإختبارات الشخصية, وبعد الاختبار فإنك تشعرين:
أ) بأنك نجحت بجدارة ولن تهربي لو عرضوا عليك المشاركة في أكثر من لجنة.
ب) بأنك اجتزت المقابلة بنجاح وتتمنين لو تعرفين النتيجة قريباً.
ت) بأنك فشلت, فلا شك أن تلعثمك و رجفة يديك كان ملحوظاً.
6) ألقت عليك أشهر بنات الجامعة تحية الصباح لأول مرة, فإنك تعتبرين ذلك:
أ) محاولة منها للتقرب إليك, فهي لاشك تدرك أنك تتمتعين بشخصية جذابة ومميزة عن جميع الفتيات اللاتي تصادفهن.
ب) تريد أن تكون بينكما زمالة طيبة, وربما تقضين معها بعض الوقت أثناء الفرصة.
ت) إنها تلقي عليك التحية كنوع من التحدي وإظهاراً للشهرة وكثرة المعارف, فلا مجال لوجود صداقة بينكما.
7) اتفقت مع صديقتك لحضور ندوة لعالم شهير يزور الجامعة, وكنتما تنتظران هذه المحاضرة بفارغ الصبر, ولكن لم يعد سو 5 دقائق لبدء المحاضرة ولم تظهر صديقتك, فكيف تتصرفين:
أ) تنتظرين خارج قاعة المحاضرة لأنك متأكدة من أن صديقتك ستأتي من دون شك.
ب) تتصلين بها في المنزل للتأكد من خروجها, متمنية ألا يكون حدث لها مكروه.
ت) تحجزين لها مقعداً, ولكنك تشعرين بالغضب لتأخرها فهي تعرف مدى كراهيتك لحضور مثل هذه المحاضرات بمفردك.
مرت 3 أيام دون أن تتصل صديقتك المفضلة, وتلاحظين من بعض تصرفاتها أنها تتهرب منك, لذلك:
أ) تعتقدين أنها مشغولة لدرجة أنها لا تستطيع معها الحديث إلى أي إنسان ولا شك أنها ستتصل بك في أقرب فرصة.
ب) تتمنين أن تكون بخير وتتركين لها رسالة على الهاتف تعبرين فيها عن قلقك عليها ورغبتك في مساعدتها في أي شيء.
ت) تنفعلين جداً بسبب تصرفاتها وتحاولين بعصبية معرفة السبب, خاصة وأنت متأكدة أنك لم تفعلي شيئاً يغضبها.
والآن , امنحي نفسك درجة واحدة لكل إجابة (أ), ودرجتين لكل إجابة (ب), وثلاثاً لكل إجابة (ت), واحسبي مجموعك الكلي.
من 5 إلى 11 ( تبالغين في التفاؤل ) :
- أنك تتعاملين مع أي موقف يمر في حياتك بحماس شديد وتفاؤل أشد, ورغم أن هذا شيء جيد على المدى البعيد, إلا أنه يبعدك كثيراً عن الواقع, خاصة وأنت تنظرين بنظرة متفائلة لأمور ليست على هذا النحو, مما قد يجعل قراراتك بعيدة كثيراً عن الواقع, قد تكون طريقتك هذه جيدة في إبعاد نفسك عن الإحساس بخيبة الأمل, إلا أنه يجب أن تدركي جيداً أن الإحساس بخيبة الأمل شيء لابد منه في الحياة, فالابتلاء شيء وارد في هذه الحياة, وعلينا أن نشكر الله ونصبر على البلاء, وقبل كل ذلك علينا أن ندرك كيفية التعامل مع المحن حتى لا نلقي بأنفسنا في التهلكة مبتسمين متفائلين.
من 12 إلى 19 (واقعية جداً):
- إنك دائماً تنظرين للحياة كخليط متوازن من العناصر المحبطة والعناصر المفرحة, هذا بالاضافة لثقتك بنفسك وبقدرتك بالتعامل مع المشاكل واتخاذ القرارات والتدابير اللازمة لمواجهتها, ولكن في القابل ترين دائماً في كل المصاعب جانباً مشرقاً يحفزك على العمل والسعي للأفضل كما أنك ممن لا يخشون خيبة الأمل بل على العكس تتخذين منها وقوداً يساعدك على استكمال العمل, فهنيئاَ لك هذا التفاؤل المدروس والاعتدال الحكيم.
من 20 إلى 27 (ذات نظرة سوداوية):
- إن سلبيتك تمنعك من رؤية النور الموجود حولك وتقتل أوقات مرحك, فسلبيتك تجعلك تتعاملين مع الأمور بخوف شديد وهذا قمة السلبية, إن خوفك من المشاكل وانتظارك الدائم لها يمنعك من بذل أي جهد أو محاولة لتعلم أي شيء جديد أو خوض أي تجربة خوفاً من الخطأ أو الفشل, تذكري أنه دون أي محاولة فلن تتعلمي شيئاً جديداً كما ستمنعين الآخرين من إفادتك ومساعدتك, فانزعي عنك هذا الخوف وواجهي الحياة بأمل, فلن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.