هذه القصه لشاب من خميس مشيط كان هذا الشاب يريد الحصول على عمل اى كان وفي اى مدينه فرزقه الله
على عمل في المنطقه الشرقيه في مدينه الخبر تحديداُُ فذهب الى الخبر لمعرفه عمله فكان عمل هذا الشاب محاسب
في احدى المحلات الكبيره فأنتظم شاب في عمله فكان يتردد على هذا المحل النساء فنادراُ يكون من الرجال
وفي يوم من الايام رن جرس الهاتف فاذا امرأه فطلبت منه ان يجهز لها نوع معين من البضاعه لها فطلب تجهيزها
فلم تأتي هذه المرأه فتكرر هذا منها كل يومين تقريباُ فاتصلت به فقال لها لماذا تطلبن ولا تأتين لتاخذي طلبك
فقالت له (صراحتاُ انا شفتك وأعجبت فيك )من هنا جاءت العلاقه فكانت هذه البنت لارقيب عليها فكانت تخرج معه كل ثلاثه ايام وبعد مرور سنه ونصف زهقت البنت من هذه الحال فلم تكلمه لمدة ثلاثه اشهر فحاول ترجيع العلاقه ونجح في ذلك وبعد شهرين قالت له انا خطبني احد اقاربي وهي كاذبه فقال لها اريد ان ارآك لاخر مره
فرفضت ذالك وحاول معها الى ان وافقه فخرجت معه فذهب كالمعتــــاد الىطريق الرياض فلما وصل الى المكان ا الذي يريد الوقوف عنده فطلبت ان يذهب الى مقبره قريبه من المكان فذهب الى المقبره فقالت له اريد ان اسلم على
امي لمده خمس دقائق فأنتظرها لمده نصف الساعه ولم تأتي فدخل الى المقبره فلم يجد الا الحارس فقال له هل رأيت
امرأه دخلت هنا فقال لا فقال له انا متاكد من ان امرأه دخلت هنا فقال الحارس انا لم ارى شئ فشك في هذا الحارس
فقال الشاب لابد من اخبار الشرطه حتى اخلي مسؤليتي من هذا فذهب الى الشرطه فاخبرهم ان على ذلك وقال لهم
انها صديقته فقالو له كم رقم المنزل فوافهم بكل ماطلبوا منه فاتصلوا على المنزل فرد الاب فقالو له لابد من
حضورك الى الشرطه فحضر فقالو ا له ان هذا الشخص كان مع ابنتك فلا نه فقال ابنتي ماتت منذ خمس سنوات
فانصدم الشاب بما قال فقال الشاب ان هذا غير صحيح واحضر دلائل ومنها رقم الهاتف واشياء اخرى
فامر القاضي في حفر قبرها فرفض الاب فأتى امر من شخص معروف في المملكه وله منصب كبير
في حفر هذا القبر فلما حفروا القبر سمعوا اصواااات هل تتوقع ماهي هذه الاصوااات سمعواا شخص يقــول:
القبــــــر الـــذي طلبتــــــه غيـــــرموجود بالخدمه مؤقتاُ